تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF – طه حسين

تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF

تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF – طه حسين – مما لا شك فيه أن هذا الكتاب أثار من الجدل ما جعله يُعدُّ من أشهر كتب القرن العشرين؛ ففيه قال المؤلف بعدم شرعية بنوة «الشعر الجاهلي» إلى عصره، وأنه منتحل من عصر صدر الإسلام. ومثلت هذه الآراء الجديدة صدمة قوية لمعاصريه، ولا زال صداها حتى اليوم مستمرًّا؛ فاشتعلت المعارك القلمية بين الدكتور ومعارضيه سواء على صفحات الجرائد والمجلات أو بتأليف كتب بأكملها للرد عليه. وتعدى الأمر ذلك وأحيل الدكتور للنيابة بتهمة الإلحاد وإهانة الإسلام، غير أنه بُرئ منها. كل هذا لمجرد آراء حرة في الأدب كتبها «عميد الأدب العربي». وقد اتبع المؤلف «منهج البحث العلمي» في تشريحه للشعر الجاهلي، متخذًا من منهج الشك ﻟ «ديكارت» أساسًا لبناء نقده.

تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF - طه حسين
تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF – طه حسين
عن الكاتب طه حسين

طه حسين علي بن سلامة (1306 هـ / 14 نوفمبر 1889 – 1393 هـ / 28 أكتوبر 1973م)، وشهرته «طه حسين»، أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي .. يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة .. لا تزال أفكار ومواقف طه حسين تثير الجدل حتى اليوم.

درس في الأزهر، ثم التحق بالجامعة الأهلية حين افتتحت عام 1908، وحصل على الدكتوراه عام 1914 ثم ابتعث إلى فرنسا ليكمل الدراسة .. عاد إلى مصر ليعمل أستاذًا للتاريخ ثم أستاذًا للغة العربية .. عمل عميدًا لكلية الآداب، ثم مديرًا لجامعة الإسكندرية، ثم وزيرًا للمعارف.. من أشهر كتبه: في الشعر الجاهلي (1926) ومستقبل الثقافة في مصر (1938) .. وقد رُشح لجائزة نوبل في الأدب إحدى وعشرين مرة.

تحميل كتاب في الأدب الجاهلي PDF – طه حسين

المؤلف طه حسين
عدد الصفحات 292
سنة النشر 1927
القسم آدب عربي



  • موقع شبكة الكتب لـ قراءة وتحميل كتب PDF مجانية.
  • تم جلب الكتاب من الإنترنت، والكثير منها ليس له حقوق ملكية.
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب الرجاء التواصل معنا.
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب المنشورة علي الموقع.
يمكنكم التواصل معنا او إرسال الأقتراحات عبر وسائل التواصل التالية:

اقرأ ايضاً
ناقش الكتاب/الرواية

يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط (Cookies) لتحسين تجربتك، سنفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد